«اللهمّ أوسع عليَّ من رزقك ولا تفتنّي بالبطر، وأعزّني ولا تبتلني بالكبر، وعبّدني لك ولا تُفسد عبادتي بالعجب، وأجرِ للناس علي يديّ الخير ولا تمحقه بالمنّ، اللهمّ لا ترفعني في الناس درجة إلاّ حططتني عند نفسي مثلها، ولا تحدث لي عزّاً ظاهراً إلاّ أحدثت لي ذلّة باطنة عند نفسي بقدرها. اللهمّ لا تدع خصلة تعاب منّي إلا أصلحتها، ولا عائبة اُؤنّب بها إلا أحسنتها، ولا اُكرومة في ناقصة إلاّ أتممتها، ووفّقني لطاعة مَن سدّدني، ومتابعة مَن أرشدني، وسدّدني لأن اُعارض من غشَني بالنصح، وأجزي من هجرني بالبرّ، واُثيب من حرمني بالبذل، واُكافىء من قطعني بالصلة، واُخالف من اغتابني إلى حسن الذكر، وأن أشكر الحسنة واُغضي عن السيئة».
ويقول (عليه السلام) في هذا الدعاء أيضاً:
«اللهم اجعلني أصول بك عند الضرورة، وأسألك عند الحاجة، وأتضرّع إليك عند المسكنة، ولا تفتنّي بالاستعانة بغيرك إذا اضطررت، ولا بالخضوع لسؤال غيرك إذا افتقرت فاستحقّ بذلك خذلانك ومنعك وإعراضك يا أرحم الراحمين».
«اللهمّ أوسع عليَّ من رزقك ولا تفتنّي بالبطر، وأعزّني ولا تبتلني بالكبر، وعبّدني لك ولا تُفسد عبادتي بالعجب، وأجرِ للناس علي يديّ الخير ولا تمحقه بالمنّ، اللهمّ لا ترفعني في الناس درجة إلاّ حططتني عند نفسي مثلها، ولا تحدث لي عزّاً ظاهراً إلاّ أحدثت لي ذلّة باطنة عند نفسي بقدرها. اللهمّ لا تدع خصلة تعاب منّي إلا أصلحتها، ولا عائبة اُؤنّب بها إلا أحسنتها، ولا اُكرومة في ناقصة إلاّ أتممتها، ووفّقني لطاعة مَن سدّدني، ومتابعة مَن أرشدني، وسدّدني لأن اُعارض من غشَني بالنصح، وأجزي من هجرني بالبرّ، واُثيب من حرمني بالبذل، واُكافىء من قطعني بالصلة، واُخالف من اغتابني إلى حسن الذكر، وأن أشكر الحسنة واُغضي عن السيئة».
ويقول (عليه السلام) في هذا الدعاء أيضاً:
«اللهم اجعلني أصول بك عند الضرورة، وأسألك عند الحاجة، وأتضرّع إليك عند المسكنة، ولا تفتنّي بالاستعانة بغيرك إذا اضطررت، ولا بالخضوع لسؤال غيرك إذا افتقرت فاستحقّ بذلك خذلانك ومنعك وإعراضك يا أرحم الراحمين»
المصدر:سایت السبطین