تحولت زيارة الأربعين تدريجًا إلى محل اهتمام إعلامي عالمي وعربي وإسلامي، ومحل اهتمام بحثي وأكاديمي على المستويات التربوية والسياسية والاجتماعية والنفسية، بعدما بدأت وسائل الاعلام تنقل حجم المشاركة الشعبية والجماهيرية في هذه الزيارة التي لا تقتصر على العراقيين وحدهم، بل تحولت إلى أكبر تجمع شعبي سنوي لملايين الشيعة وحتى غير الشيعة يقدر بنحو عشرين مليونًا من مختلف أنحاء العالم