تصدى بعض من الكتاب الغربيين للموروث الاسلامي، حيث تناولوا القرآن الكريم، والحديث الشريف، والسيرة النبوية، والتاريخ الاسلامي، وغيرها من الدراسات التاريخية والعقائدية والفكرية، وكان للإمام علي مساحة في دراساتهم، فمنهم من تناوله من خلال السيرة النبوية، ومنهم من درسه على وفق مسيرة حياته من المولد حتى الاستشهاد.